الاثنين، 27 سبتمبر 2010

موت بطيء


كل مآ أمآرسه الآن ..

فقط .. حيآة بالموت البطيء .. !

ربآه ..

أشعر بإختناق يكاد ينهك جسدي بأكمله ..!

و أختنق
وأختنق
ووووووو أختنق .........!

! !





يتعبني أولئك الذين لايسمعون إلا صوت مصلحتهم ..
ويميعون المواقف كما يشاؤون ..
ويتسلقون بجدارة أكتاف الآخرين ..!


أكــــــــرهـــهـــــــــم ... ! ! !



الأحد، 26 سبتمبر 2010

نقص مكتمل












أنَا مَنْ تُحَاوِلُ أنْ تَقْوَل : [ أُحْبُّك ] بِ طَريْقَةٍ مُخْتَلِفَة ..وَ لَمْ أقْدِر ..!

الخميس، 16 سبتمبر 2010

متعـــبة أنا


لدي رغبة بالعيش بهدوء ساكن شبيه بالموت البطيء ,,
يشمل .. :
إغلاق هاتفي
والإنقطاع عن عالم النت
ودي آكتفيت للفيس

والعيش مع نفسي
رغم ما في ذلك من احساس يخنقني
الا انه نوعا ما
افضل بكثير من التعلق بوهم ..!

متعـــبة أنا ...

السبت، 4 سبتمبر 2010

أحاديث الأنا ,,





















لآ أعلم مآ أريد تدوينه ,,

لكن كل مآ في الأمر ..

نــــــــداء صـــــــاخب ....

وفقط إختنآق ...



فرح يكسوه حزن ,,























أيقنت منذ زمن أن البعض موسومين بداء الفرح بينما البعض الأخر عليه لعنة الحزن والألم




لا اعلم...

لماذا لا أتقن التمرد بالفرح ؟؟
ربما الفرح لا يتعدى حدود ابتسامتي الصفراء التي ارسمها أمامهم إعلانا عن تواجدي



آه ....أيها الفرح
ورغم ذلك يتسللني الحزن بين فينة وأخرى
ويتراقص على قلبي فرحاً إيذاناً بحضوره
عذراً أيها الفرح ...
أن صبغتك بـِ لوني الكئيب
وكسوتك بـِ ملامح الألم
واعتليت عرش الوحدة
وتوقفت عن الدوران إلا حولك..


اعذرني أيها الفرح فأنت أكبر من توقعاتي وهواجسي

{فرح يكسوه حزن} أنا وأنت قلباً وقالباً
من مكان ما...


الجمعة، 3 سبتمبر 2010

حلم , , ,

































حلم , , ,


كثير منا ما يعيش الاحلام

و كأنها حقيقة ,,

مثل هؤلاء , اعتبرهم ,

اشخاص ذات قلوب قوية

لانهم قادرين على ان يعيشوا كل شي بوقته :)

وقادرين على أن يتأقلموا مع كل وضع جديد يطرأ عليهم

لكن البعض ..

{ بيعمل حساب لكل شي :p }

وفقط لا غير يعيش الواقع كما هوَ

حتى لا يدخل في عالم الانصدامات

وحالات الاحباط والاكتئاب

{ نصيحة .. }

ما تحلم بشي .. خليك واقعي

وما تتطلع فوق كتير

خليك عـَ الارض

فهو المكان الذي فضلك الله به , , :)

{ هلوسات }





















كل ما في الأمر أريدك أن تشعر بما أشعره الآن ..

أشتاقك جدا ولا أنكر حاجتي للبوح لك بما يخنقني .؟.. لكن صمتك يمنعني ...

أشتآقك جدا.. لكن مايمعني من البوح بذلك لك شخصيا.. هو أني أود أن أعلم إلي أي مدى أتعمق أنا في كينونتك؟!











يآ أقدام الصبر تحملي .. فلم يبقى إلا القليل ...
















أتمنى لو أمارس بعض ما تمارسه أنت ..
علّ ذلك يجعلني .. أفقد إحساسي ..!

لكني لآ أقبل على نفسي خيانة جرحي ..!
أو حتى خيآنة مستقبلي .. !



















مجبــــورة أنا ..
أن أقبع خلف أبواب الانتظار ..!

ودائما تردعني ..!

...كرهت ذلك ..!
وما عادت طاقتي تتسعني ..!


أنآآآآآ بشــــــــــر ..!
وليــة طآقة إحتمآآآآآآآل ... !
:(:(



















أنا أنثى .. لا أتقاسم الأشياء [ مع أحد ]..
إما أن أمتلك الشيئ لوحدي وإما أن أتركه خلفي..
فالمعذرة سيدي..
أنا لا أجلس على مقعد تشاركني فيه إمرأة أخرى .. !

فلا تعتقد أن لب الموضوع مكالمة هاتفية وكلام معسول ... الأهم أنه القلب ينبض بتلك الأشياء ..

أريد أن أقبع خلف أبواب لا معالم لها..أقسم اني بحاجة لنفس أكبر مآ تتخيلون فشهيقي كاد أن ينفذ!! ،

كلما إبتعدت عنك أكثر.. تأكدت، مدى صغر اهتمامك بي.، هل هذا ما أستحقه أنا؟!







الخميس، 2 سبتمبر 2010

{ مقتطفات ْ }


{ مقتطفات ْ }

(1)

أتعلم !!

هناك في هذه الدنيا .. ما يدعى أو يقال عنها .. حشرات ..

تلك محسوبة على الدنيا مجرد كمالة عدد ... !!

وأنت مثلهم تماما ...

أقل
من أقل شيء في هذه الغابة الشرسة ..


(2)

لا تحمل هم انسان, لا يحمل همك,

ولا تفكر في انسان, لا يفكر فيك,


ولا تحاول الوصول الى انسان, لا يحاول الوصول اليك,


ولا تحارب العالم من أجل انسان, لا يستطيع محاربة كبريائه من أجلك

وبالنهاية
ما حد ضل في هالدنيا بستحق نتعامل معه حتى ذوقيا .. بالكذب !!

(3)

قد تكون الاستقآمة المفرطة سبباً في تآكل الحقوق

ولكنني مع الأسف !!

لآ أجيد فنون الاعوجآج

أو
حآولت أن أخوض طريقه ! ..

ونهآيته .. خسرت !

لعنة الله على تلك السآعة التي وثقت فيهآ بكل إنسآن بشري ..
أو
أكثرهآ إمعآن ( حيوآن نآطق .. فقط لآ تستحق أكثر ! )

وأكثرها ...


(4)



نائية أنا وجداً .. عن كل ما مضى ..

حتى عن ذاتي ..! .!

من عمريَّ الآن 22 .. وحتى ما سبقها ..

في عداد سلة المحذوفات ( حتى والذكريات ! )

فأنا الآن اعتبر نفسي وكأني خلقت من جديد ..

سأعتزل الماضي .. وأعتزل تأنيب الضمير ! ..

وسأنهج بالتفنن في خلع الذكريات ..

للمضي على ذلك الطريق البعيد عن كل ما مضى .. !

البعيد عن كل ما مضى
البعيد عن كل ما مضى
البعيد عن كل ما مضى





أحتاج لإيقاف كل جزء في جسدي

بدئها بالقلب ..

ونهايتها بالروح ..


يا أنفاسي كفي .. وتوقفي عن النفس
و ياروحي كفي .. وتوقفي عن الحياة


نهاية الأمر ..

أحتاج لموت سريري .. علّه أهون مما انا عليه ...



أعلم أن الروح قد اندثرت

وأني عبثا أحاول اعادتها.. الى الحياة

,,,,





أكبر الخيانات النسيان ..






و الله ما خنتك


و لا ظننت قلبي سيقوى على الحياة بعدك

لكنّه الخذلان علّمني أن أستغني عنك


أصبحت فقط أنسى


أن أسهرك

أأبى أن أذرفك


أكثر إنشغالاً من أن أذكرك

و أكبر الخيانات.. النسيان

رسالة إلى رجل ما




رسالة إلى رجل ما

(1)

يا سيّدي العزيزْ ..

هذا خِطابُ امرأةٍ حمقاءْ ..

هلْ كتبَتْ إليكَ قبلي امرأةٌ حمقاءْ ؟

إسمي أنا ؟

دَعْنا منَ الأسماءْ

رانيةٌ ، أم زينبٌ ، أم هندُ ، أم هيفاءْ

أسخفُ ما نحملُهُ ، يا سيّدي ، الأسماءْ



(2)



يا سيّدي !

أخافُ أن أقولَ ما لديَّ من أشياءْ

أخافُ ـ لو فعلتُ ـ أن تحترقَ السّماءْ

فشرقُكم يا سيّدي العزيزْ

يصادرُ الرسائلَ الزرقاءْ

يصادرُ الأحلامَ من خزائنِ النساءْ

يمارسُ الحَجْرَ على عواطفِ النساءْ

يستعملُ السّكينَ .. والسّاطورَ ..

كي يخاطبَ النساءْ ..

ويذبحُ الربيعَ ، والأشواقَ ، والضفائرَ السوداءْ

وشرقُكم يا سيّدي العزيزْ

يصنعُ تاجَ الشرفِ الرفيعِ .. من جماجمِ النساءْ .


(3)




لا تنزعجْ !

يا سيّدي العزيزَ .. من سُطوري

لا تنزعجْ !

إذا كسرتُ القُمْقُمَ المسدودَ من عصورِ

إذا نزعتُ خاتمَ الرصاصِ عن ضميري

إذا أنا هربتُ من أقبيةِ الحريمِ في القصورِ .

إذا تمرَّدْتُ على موتي . على قبري . على جذوري

والمسلخِ الكبيرِ ..

لا تنزعجْ يا سيّدي

إذا أنا كشفتُ عن شعوري

فالرجلُ الشرقيُّ .. لا يهتمُّ بالشِّعرِ ولا الشُّعورِ

الرجلُ الشرقيُّ ـ واغفرْ جُرْأتي ـ

لا يفهمُ المرأةَ إلا داخلَ السريرِ ..

معذرةً يا سيّدي

إذا تطاولْتُ على مملكةِ الرجالِ

فالأدبُ الكبيرُ ـ طبعاً ـ أدبُ الرجالِ

والحبُّ كان دائماً .. من حِصَّةِ الرجالِ ..

والجنسُ كانَ دائماً

مُخَدَّراً يُباعُ للرجالِ

خُرافَةٌ حُريّةُ النساءِ في بلادِنا

فليسَ من حُريّةٍ أخرى سِوى حُريّةُ الرجالِ ..

يا سيّدي !

قُل كلَّ ما تريدُه عنّي .. فلنْ أُبالي

سطحيّةٌ .. غبيّةٌ .. مجنونةٌ .. بلهاءْ ..

فلم أعُدْ أُبالي

لأنَّ مَن تكتبُ عن همومِها

في منطقِ الرجالِ ، تُدعى امرأةً حمقاءْ

ألمْ أقُلْ في أوَّلِ الخطاب ..

إنّي امرأةٌ حمقاءْ ..

نزار قباني

مآ أروع ما دونته يدآك ..

السؤال الذي اطرحه دائما !

لماذا الرجل الشرقي فقط .! لا يعد رجل ! إلا بمدى قوة تسلطه للكائن البشري الضعيف !
الأنثى التي خلقت من ضلعك ! كي تكون حاميا لها !
لا لتكون متسلطا عليها بكل ما بك من جبروت !

أ تكون الرجولة .!
بعدد ما تعالى وتكبر !
بعدد ما لعب ودثر !
بعدد ما خان وكسر !
بعدد ما أحب من أنثيات ..
فلعب و لعب ولعب .. حتى ضحك أخيرا !

لكن

سيبكيك الذي خلقك يوما ما !
لأنك لم تستغل ما منحك اياه .. كما طلبه منك !

بل استغللت سلطتك في هذه الدنيا الزائلة
لتزيد طاغوتا !


للأمانة وبكل صرآحة !!

وعذرا لجرأتي ..
رغم كل ما منحك اياه الله من قوة بهذه الحياة
لكن ..
بسبب ما تاهته خطواتك

أعدك في معهدي!

أحقر مخلوقات الله ..!


نقطة وسطر جديد ..
لا مجال للجدال