الاثنين، 8 فبراير 2010

أتعبني الحرف.. لا أنا وجدتني ..ولا أنا ضيعتني















كتابتي هنا ليست لمجرد قدم الذاكرة واسترجاع الذكريات ،،،
فالذكريات قد تكون مصدر ألم لمسترجعها ومصدر إيلام للقارئ ،،،
كتابتي هذه هي الدواء الذي أعالج فيه نفسي من الضيق الذي يتملكني أحيانا ،،،
ومن الصراعات الظاهرة والخفية التي أصبحت تشكل العديد من نواحي حياتنا ،،،

فالبعض لتجارب
ه بالحياة ..

يبدو كأسطورة لا يشب
هها أحد .. في نظر الغير

لكن في واقعيا وفعليا

بداخل
ه بركان هامد .. ! !

أقصد ,,,

( إنسان أو بالأحرى شبي
ه بالأنسان ,,

أو بالأدق معنى,, جسد بلا روح .. )


و
هذا هو حالي ..

ن
هاية ما أعنيه ..

أني لست سوى أنثى يغلب التواضع على طباع
ها ..

فقط لا غير . !


شـ/ـغــ/ـفــ













تفعل المرأة كل شيء للإبقاء على من تحب ..
أحاول أن أستبقيكَ حتى بالكلمات ..
ولكنكَ تمضي إلى داخلك ..
قاسياً كنتَ علي وأقسى كنتَ عليك حين نحرتَ الأماني في نفس مكان الحب ..
غضب منكَ البحر .. والمواعيد .. والطرقات ..
لم يغفروا لك جريرتك بي ..
لم يحدّثك البحر من يومها ..
وأُغتيل المكان بأمر الموعد ..
واستوحشت الطرقات ..
وجفت روحي من العذابات ..
تمردتَ على كل شيء ..
وغادرتك السعادة معي ..


(أعجبني ما دوِّن هنا )