كتابتي هنا ليست لمجرد قدم الذاكرة واسترجاع الذكريات ،،،
فالذكريات قد تكون مصدر ألم لمسترجعها ومصدر إيلام للقارئ ،،،
كتابتي هذه هي الدواء الذي أعالج فيه نفسي من الضيق الذي يتملكني أحيانا ،،،
ومن الصراعات الظاهرة والخفية التي أصبحت تشكل العديد من نواحي حياتنا ،،،
فالبعض لتجاربه بالحياة ..
يبدو كأسطورة لا يشبهها أحد .. في نظر الغير
لكن في واقعيا وفعليا
بداخله بركان هامد .. ! !
أقصد ,,,
( إنسان أو بالأحرى شبيه بالأنسان ,,
أو بالأدق معنى,, جسد بلا روح .. )
وهذا هو حالي ..
نهاية ما أعنيه ..
أني لست سوى أنثى يغلب التواضع على طباعها ..
فقط لا غير . !